الي الاخوات فرحة وريتاااج (رد علي تعليقهم علي قصة هاروت وماروت )

الاخوات فرحة وريتاااج مالكم( تكئكئتم علي كتكئكئكم علي ذي جنة افرنقعو )

تعجبتم من قصة هاروت وماروت وتكلمتم عن الملائكة والواضح بارك الله فيكم

انكم علمتم شيء وغابت عنكم اشياء انتم تتحدثون عن عصيان الملائكة وكيف ان الملائكة

الذين لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون ما يؤمرون يفعلون ما فعلة هاروت وماروت

وتحدثت الاخت فرحة عن كوكب الزهرة وعن الجان وسيدنا سليمان واقحمتم عقولكم

بالتفكير في شيء ربما كان اكبر من تفكير البشر وهوا كيفية حدوث هذا وخاصة نزول او

صعود كوكب الزهرة يجب ان تعملو ان هناك امور في الدين لابد ان تاخذ علي ماهيا

علية مادام اتفق علي صحتها وليس الدين فية كل شيء بالعقل والدليل

ان سيدنا علي ابن ابي طالب قال (لوكان الدين بالعقل لكان المسح علي الخفين من اسفل )

ثانيا سؤل الامام الشافعي من احد الناس الذين يضعون عقولهم في كل شيء

في اية ( ثم استوي علي العرش ) كيف استوي ربك قال

الاستواء معلوم والكيف مجهول والايمان بة واجب والسؤال عنة بدعة واني لاراك

امرء سوء

ثالثا كيف ياكل جيش بكاملة من فرخة وهذة احدي معجزات النبي خبرونا بربكم كيف

يدرك عقل هذة المعجزة

رابعا وهذا اهم شيء في الوجود ويحدث كل ليلة نزول رب العزة لسماء الدنيا

في الثلث الاخير من الليل خبروني بربكم كيف هذا

هذة مقدمة بسيطة اما من حيث الاية التي وردت فيها القصة فهي الاية رقم 102

من سورة البقرة وفيها ( بسم اله الرحمن الرحيم

وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ

النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا

نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا

بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ

وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ) صدق الله العظيم

الاية فيها اكثر من قصة

اولا قصة الشياطين وكيف اوحو الي بني اسرائيل ان سيدنا سليمان ساحر

وهذا ما تكلمت عنة الاخت فرحة وانا لم اقصدة

ثانيا قصة كيف تعلم الناس السحر ولمن اراد ان يعرف القصتين فليقرء كتب التفسير

والذي يهمنا هنا هوا قصة هاروت وماروت وهيا ما اعترضتم علية

وهذا ما اعترضت علية الاخت ريتااج بقولها انها قرئت ان المقصود بهاروت

وماروت ملكين من ملوك بابل وهل الملوك ينزل عليهم شيء من السماء

حتي يعلمان الناس ويقولان انما نحن فتنة فلا تكفر

اولا القصة اوردها جميع المفسرين وانتم اعترضتم علي كيف ان الملائكة

وهم مسيرون لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون ما يؤمرون يفعلون هذا

ونسيتم ان هاروت وماروت ما فعلو هذا من انفسهم ولا عن هوي لهم وانما

باذن من الله فتنة لهم وللناس

ثانيا اوليس الملائكة هما من جادل عن كيف ان الله يستخلف ادم في

الارض وانهم لما علمو الحق استغفرو الله وتابو بانهم طافو حول البيت المعمور

اربعة الاف عام

الاخت فرحة تكلمت بعقلها عن كوكب الزهرة وكيف ينزل وانة كوكب بارد وما اللي ذالك

وهل الاخت فرحة تعرف شكل الملائكة حتي تحكم من يفتنهم وكيف وهل تري ما يراة

الملائكة ايضا من قال ان كوكب الزهرة نزل من السماء هناك قول اخر مفادة

ان الزهرة كانت امراة تعلمت من هاروت وماروت الكلمات التي يصعدون بها

الي السماء وصعدت فمسخت

سبحان الله من لة في ملك الله شيء حتي يحدد لة كيف يفتن احد

اخيرا اقول ان القول الفصل في مثل هذة الامور ليس لنا ولا لعقولنا

نحن انما هوا لعلمائنا الكرام وساورد هنا كلام العلماء وان كان كلام واحد فيهم فقط

يكفي وهوا الامام الحافظ ابن حجر العسقلاني شارح كتاب صحيح البخاري

حيث قال في "القول المسدد"ومال إلى تصحيح أصل القصة فقال (ص/39) :

" له طرق كثيرة جمعتها في جزء مفرد يكاد الواقف عليه أن يقطع بوقوع هذه القصة ، لكثرة الطرق الواردة فيها وقوة مخارج أكثرها " انتهى

هذا كلام ابن حجر وانظرو الي قولة وقوة مخارجها

وايضا جاءت هذه الرواية من حديث ابن عمر على وجهين :

- من رواية ابن عمر عن كعب الأحبار .

- وذلك من طرق عن موسى بن عقبة عن سالم عن ابن عمر عن كعب الأحبار به .

- رواه عبد الرزاق في "تفسيره" (1/73-74) وعنه الطبري في "تفسيره" (2/429-430) ، ورواه ابن أبي حاتم في تفسيره (1/306) ، وهذا سند صحيح
-
- متصل رجاله ثقات

هذا ردي وان كان لاحد مصادر او تعليق فاليتفضل وجزاكم اللة كل خير

بسم الله الرحمن الرحيم
اخى الفاضل البطران
ردى عليك فى المقالة الموجودة بباب التوبة
تحت اسم عصمة الملائكة / قصة الملكين هاروت وماروت
الرجا قراءتها وهى كما وردت فى القران الكريم
اما مايخالف ذلك فهو افتراءات على الله ورسله وملائكته والعياذ بالله
فقد وردت القصة التى سقتها فى احد الصالحين من بنى اسرائيل تعرض لمثل هذه الفتنه...حيث ان امراه غلقت عليه ابواب بيتها ومنعته من الخروج الا ان يعمل احد ثلاثه..
1. عرضت عليه نفسها...فأبى
2.عرضت عليه ان يقتل عبدها..فأبى
3.عرضت عليه ان يشرب الخمر...فقبل على انه اقل المحرمات
ففعل الثلاثه...
ولكنها لم تحدث مع ملائكة الله سبحانه وتعالى
هاروت و ماروت ملَكان كريمان من ملائكةِ الله الذين لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلونَ ما يؤمرون، فلا صحَّة أبدًا للقصّة التي تقول إن هاروتَ وماروتَ ملكان التقيا بامرأة جميلة ففعلا معها الفاحشة، فهذا الكلام كفر فيه تكذيب للقرءان الكريم.
فليُحذر من مثل هذه القصص المكذوبة والمفتراة على دين الله وأنبيائه وملائكته
دمت بود
والله المستعان

الاخت العزيزة فرحة مرة ثانية تتحدثين في امر بعيد كل البعد عما اقصدة

اوبعدما جئت بكلام ابن حجر العسقلاني وغيرة وكلام ابن قدامة هذا

عجيب ولم تردي لما جادل الملائكة في خلافة الارض ولما تابو

بالطواف حول البيت العتيق مادامو معصومين

الامر نسبي

بسم الله الرحمن الرحيم
اخى العزيز
من ذا الذى بعيد كل البعد
تحدثت عن هاروت وماروت تحدثنا والان تنتقل الى نقطة اخرى ؟
اخى الفاضل
لعلك قرأت في كتب التفسير هذه الأقاويل المكذوبه فاستغفر ربك واصغ إلي :
قالت الملائكة متعجبين من واسع علم الله وبالغ حكمته مظهرين لجلاله غاية الإذعان لاهجين بالتعظيم والتنزيه لكبرياء ربهم :"أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك" يعني سبحانك ما أعلمك وما أحكمك , نحن غاية علمنا أن من يسبح خير ممن يسفك الدماء ولكن علمك فوق علمنا وحكمتك فوق مدركاتنا , فيقول سبحانه مسبحا نفسه زيادة على تسبيحهم : "اني أعلم مالا تعلمون" وكان من أمر آدم ما كان أنه بفضل الله تعالى أصبح معلما للملائكة "فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم غيب السماوات والأرض وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون " وهذا زيادة تقديس لنفسه وهو المتكبر جل جلاله وإن كان الملائكة يعلمون ذلك من قبل كما علمهم جل جلاله فالملائكة لا يجهلون الله ولا يجهلون أن الله يعلم كل شئ. و أما قوله تبارك وتعالى " إن كنتم صادقين" , فالصدق ينقسم إلى قسمين: صدق الخبر وصدق الظن , أما صدق الخبر فالملائكة متصفون به لأن الكذب معصية لله والملائكة "لا يعصون الله" أما كذب التقدير فلا معصية فيه . والمراد هنا صدق التقدير يعني أين ظنكم الذي أدليتم به من الواقع الذي يعلمه الله وذلك من الله سبحانه تقديسا لنفسه وهو سبحانه لذلك أهل. فحاشى لملائكة الله أن يعترضوا على الله أو أن ينسبوه إلى الخطأ , قال سبحانه : "و هم من خشيته مشفقون" والاعتراض ينافي الخشية
اما عن هاروت وماروت فأن الله تعالى إنما أنزلهما ليحصل بسبب إرشادهما الفرق بين الحق الذي جاء به سليمان وأتم له الله به ملكه، وبين الباطل الذي جاءت الكهنة به من السحر، ليفرق بين المعجزة والسحر
اخى البطران
ان الرجوع الى الحق فضيلة ولاتكن كمن قال فيهم الله عز وجل :
(وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد ).
اخى العزيز ان اختلاف الراى لايفسد للود قضية
دمت بود
والله المستعان

الاخت العزيزة فرحة بارك الله فيكي

(وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد ).

ما كنت اظن ان المناقشة والاختلاف في الرئي اثم اخذتي المناقشة

الي منحني اخر ما كنت اريدة

اولا قلتي ان الملائكة حينما انبئهم الله بانة سيجعل في الارض خليفة

كلامهم ماكان الا شهادة لله ولم يكن استفسار منهم او هناك شيء في نفوسهم

تتحدثين عن الملائكة كما لو كانو بلا عقل والات فقط وسوف ارد عليكي من كلامك انتي

وبما حاججتي بة من ايات القران

اولا الملائكة حينما انبئهم الله بانة سبحانة جاعل في الارض خليفة لما لم يقولو سبحانك لا علم

لنا الا ما علمتنا فورا الم يقولو :"أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك

ونقدس لك" اليست كلمة اتجعل هذا استفسار ولما قالو ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك

اليس هذا مقارنة بينهم وبين ما اراد الله لة ان يكون خليفتة في الارض

ثانيا رد الله سبحانة وتعالي علي الملائكة بقولة "اني أعلم مالا تعلمون" ذكرت هذة الكلمات

في اية اخري حين تكلم الله سبحانة وتعالي عن القتال وقال سبحانة وتعالي في سورة البقرة

الاية 216 (كتب عليكم القتال وهوا كرة لكم وعسي ان تكرهوا شيا وهوا خير لكموعسي ان

تحبو شيا وهوا شر لكم والله يعلم وانتم لا تعلمون ) وفي هذة الاية يخبرنا الله بان مافي انفسنا

(وركزي في كلمة مافي انفسنا ) من كرة للقتال انة غير صحيح لانة سبحانة اعلم

وهذا ما حدث مع الملائكة الله اطلع علي ما في انفسهم فانبئهم بانة اعلم ويعلم مالا يعلمون

ثالثا وهذا الاهم ومن الايات التي ذكرتيها انتي

"فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم غيب السماوات والأرض وأعلم ما تبدون وما كنتم

تكتمون "

اقرئي جديدا اختي العزيزة كلمة ما كنتم تكتمون ما كنتم تكتمون وما كنتم هذة بصيغة

الماضي اي ما كنتم تكتمون في انفسكم وقت ان ابلغتكم باني جاعل في الارض خليفة

اليست هذة دليل علي ان الملائكة كانو يكتمون في انفسهم شيئا كتمو في انفسهم شيئا علمة

الله

الاخت العزيزة فرحة كنت اتمني ان تاتي بكلمة واحدة لمحدث او عالم يكذب هذة القصة

وللمرة الاخيرة اقول لكي ان هاروت وماروت لم ينزلو الارض من انفسهم بل هوا من امر

الله ولم يعصو الله وهم ملائكة بل وهم بشر مثلنا لهم كل ما للبشر من شهوات

تقبلي ردي ومروري وللعلم لن ارد ثانيا بل قولي رابعا في هذا الموضوع

لان كلامنا سيتحول من رد علي رد الي صد علي صد

وهذا مالا اريدة تقبلي مروري المتواضع

وللمرة الاخيرة اقول لكي ان هاروت وماروت لم ينزلو الارض من انفسهم بل هوا من امر

الله ولم يعصو الله وهم ملائكة بل وهم بشر مثلنا لهم كل ما للبشر من شهوات

الت بحكيك بطرااا لم يعصوا الله !!!!!!

اذن لماذا عذبهم الله ما دام امر من اله وليس هوى من انفسهن ؟؟؟؟؟؟؟ !!!!

ارجو التوضيح

الموضووع مو رد ورد وصد هيدى مناقشه لتبيان الحق

وبالنهايه الله اعلى واعلم بالحق

جزيتن خيرا ودمتم فى طااعه دووما

الاخت العزيزة ريتاج طلبتي التوضيح واسمحيلي ان اوضح لكي

حينما تكلم الملائكة عن البشر واخبرهم الله انهم ليس فيهم ما للبشر من شهوات

وقبلو ان يختارو منهم اثنين ينزلو الدنيا علي صورة بشر لهم كل ما للبشر

من شهوات وكان لهم الاختيار مع علمهم علم اليقين بحقيقة الامر لانهم من الملائكة

ومع هذا فعلو ما فعلو وهم بشر ولهذا كان لابد ان يتحملو النتائج وهيا الاختيار بين عذاب

الدنيا وعذاب الاخرة

انا حينما قدمت توبة الملائكة انما اخذتها من مصدرها ونوهت عنة وهو كتاب التوابين

لابن قدامة والقصة عليها خلاف انا ملت لصحتها والعجب انكم لم تقدمو دليل

واحد علي تكذيبها وان كان انا عندي واطلعت علي تكذيب لها ولكني اخذ برئي

ابن حجر العسقلاني فيها

ريتاج تقبلي توضيحي بارك الله فيكي